فديتُكَ يا روحَ المكارمِ كُلِّها
بأنفَسِ ما عندي من الرُّوح والنَّفسِ
حُبِسْتُ ومن بَعدِ الكُسوفِ تَبَلُّجٌ
تُضئُ بهِ الآفاق للبَدرِ والشَّمسِ
فلا تَعتقِدْ للحَبْسِ غَمّاً وَوحْشَةً
فأوَّلُ كَونِ المَرءِ في أضيّقِ الحَبسِ
فديتُكَ يا روحَ المكارمِ كُلِّها
بأنفَسِ ما عندي من الرُّوح والنَّفسِ
حُبِسْتُ ومن بَعدِ الكُسوفِ تَبَلُّجٌ
تُضئُ بهِ الآفاق للبَدرِ والشَّمسِ
فلا تَعتقِدْ للحَبْسِ غَمّاً وَوحْشَةً
فأوَّلُ كَونِ المَرءِ في أضيّقِ الحَبسِ