ما لِلّيالي وَلي كَأَنَّ لَها
في مُهجَتي أَن يفتِنَها غَرَضا
كَأَنَّها قَد تَراهَنَت جُمَلا
في رَميِها وَاِتَّخَذنَها غَرَضا
ما لِلّيالي وَلي كَأَنَّ لَها
في مُهجَتي أَن يفتِنَها غَرَضا
كَأَنَّها قَد تَراهَنَت جُمَلا
في رَميِها وَاِتَّخَذنَها غَرَضا