نُدِلُّ عَلى مَوالينا وَنَجفو
وَنُعتِبُهُم وَإِن لَنا الذُنوبا
بِأَقوالٍ يُجانِبنَ المَعاني
وَأَلسِنَةٍ يُخالِفنَ القُلوبا
التفعيلة : البحر الوافر
اقرأ أيضاً
كوشم يد في معلقة الشاعر الجاهلي
أَنا هُوَ ، يمشي أَمامي وأَتبعُهُ لا أَقول له: ههنا ، ههنا كان شيء بسيط لنا: حَجَرٌ, أَخضَرٌ،…
سأَلت ظبية ما هذا النحول
سأَلتْ ظَبيةُ ما هذا النحولُ أسَقامٌ باحَ أم همٌّ دخيلُ أين ذاك الظاهرُ المالىء لل عين والمختَرَطُ الرطبُ…
لما بدا العارض في الخد
لَما بَدا العارِضُ في الخَدِّ زادَ الَّذي أَلقى من الوجدِ وَقُلتُ لِلعذّال يا مَن رَأى بِنفسجاً يَطلعُ من…
الليل داج والكباش تنتطح
اللَيلُ داجٍ وَالكِباشُ تَنتَطِح نِطاحَ أَسدٍ ما أَراها تَصطَلِح أَسدُ عَرينٍ في اللِقاءِ قَد مَرَح مِنها نيامٌ وَفَريقٌ…
وإني لأستأني ولولا طماعتي
وَإِنّي لَأَستَأني وَلَولا طَماعَتي بِعَزَّةَ قَد جَمَّعتُ بَينَ الضَرائِرِ وَهَمَّ بَناتي أَن يَبِنَّ وَحَمَّمَت وُجوهُ رِجالٍ مِن بَنِيَّ…
يا عزيزاً لنا بمصر علمنا
يا عَزيزاً لَنا بِمِصرَ عَلِمنا أَنَّهُ بِالرِضا الخِديوِيِّ فائِزُ سَرَّنا أَنَّكَ اِرتَقَيتَ وَتَرقى فَكَأَنّا نَحوزُ ما أَنتَ حائِزُ…
وما كان ذا سكري من الراح وحدها
وَما كانَ ذا سُكري مِنَ الراحِ وَحدَها وَلَكِن لِأَسبابٍ يَقومُ بِها العُذرُ جَمَعتَ لَنا راحاً وَرَوحاً وَراحَةً وَكُلٌّ…
مطيتي الوقت الذي ما امتطيته
مَطِيَّتِيَ الوَقتُ الَّذي ما اِمتَطَيتُهُ بِوِدّي وَلَكِنَّ المُهَيمِنَ أَمطاني وَما أَحَدٌ مُعطِيَّ وَاللَهُ حارِمي وَلا حارِمي شَيئاً إِذا…