لم أؤاخذك بالجفاء لأني

التفعيلة : البحر الخفيف

لَم أُؤاخِذكَ بِالجَفاءِ لِأَنّي

واثِقٌ مِنكَ بِالوَفاءِ الصَحيحِ

فَجَميلُ العَدُوِّ غَيرُ جَميلٍ

وَقَبيحُ الصَديقِ غَيرُ قَبيحِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

عجبت وقد لقيت بني كلاب

المنشور التالي

أغص لذكره أبدا بريقي

اقرأ أيضاً

لاح بريق يلمع

لاحَ بُرَيقٌ يَلمَعُ لِمُغرَمٍ لا يَهجَعُ وَهاجَ وَجداً لَم يَزَلْ تُطوى عَلَيهِ الأَضلُعُ وَقَد تَوالَتْ مِن سَنا هُ…

وعائذة التي كانت تميم

وَعائِذَةُ الَّتي كانَت تَميمٌ تُقَدِّمُها لِمَحمِيَةِ الذِمارِ وَأَصحابُ الشَقيقَةِ يَومَ لاقَوا بَني شَيبانَ بَالأَسَلِ الحِرارِ وَسامٍ عاقِدٍ خَرَزاتِ…