لم أؤاخذك بالجفاء لأني

التفعيلة : البحر الخفيف

لَم أُؤاخِذكَ بِالجَفاءِ لِأَنّي

واثِقٌ مِنكَ بِالوَفاءِ الصَحيحِ

فَجَميلُ العَدُوِّ غَيرُ جَميلٍ

وَقَبيحُ الصَديقِ غَيرُ قَبيحِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

عجبت وقد لقيت بني كلاب

المنشور التالي

أغص لذكره أبدا بريقي

اقرأ أيضاً

صورة

صورةٌ بالصمتِ ترويعن سُويعاتٍ عِـذابِ عن نعيمٍ صارَ طيفًـا وسرابًا في سـرابِ.. *** هي ذكرى عن هوانـالم تذق…