قَمَرٌ دونَ حُسنِهِ الأَقمارُ
وَكَثيبٌ مِنَ النَقا مُستَعارُ
وَغَزالٌ فيهِ نِفارٌ وَلا بِد
عَ فَمِن شيمَةِ الظِباءِ النَفارُ
لا أُعاصيهِ في اِجتِراحِ المَعاصي
في هَوى مِثلِهِ تَطيبُ النارُ
قَد حَذِرتُ المِلاحَ دَهراً وَلَكِن
ساقَني نَحوَ حُبِّهِ المِقدارُ
كَم أَرَدتُ السُلُوَّ فَاِستَعطَفَتني
رُقيَةٌ مِن رُقاكَ يا عَيّارُ