أَيا قَلبي أَما تَخشَع
وَيا عِلمي أَما تَنفَع
أَما حَقّي بِأَن أَنظُ
رَ لِلدُنيا وَما تَصنَع
أَما شَيَّعتُ أَمثالي
إِلى ضيقٍ مِنَ المَضجَع
أَما أَعلَمُ أَن لا بُد
دَ لي مِن ذالِكَ المَصرَع
أَيا غَوَثاهُ بِاللا
هِ هَذا الأَمرُ ما أَفظَع
أَيا قَلبي أَما تَخشَع
وَيا عِلمي أَما تَنفَع
أَما حَقّي بِأَن أَنظُ
رَ لِلدُنيا وَما تَصنَع
أَما شَيَّعتُ أَمثالي
إِلى ضيقٍ مِنَ المَضجَع
أَما أَعلَمُ أَن لا بُد
دَ لي مِن ذالِكَ المَصرَع
أَيا غَوَثاهُ بِاللا
هِ هَذا الأَمرُ ما أَفظَع