لِحُبِّكَ مِن قَلبي حِمىً لا يَحُلُّهُ
سِواكَ وَعَقدٌ لَيسَ خَلقٌ يَحُلُّهُ
وَقَد كُنتَ أَطلَقتَ المُنى لي بِمَوعِدٍ
وَقَدَّرتَ لي وَقتاً وَهَذا مَحَلُّهُ
فَفي أَيَّ حُكمٍ أَو عَلى أَيَّ مَذهَبٍ
تُحِلُّ دَمي وَاللَهُ لَيسَ يَحُلُّهُ
لِحُبِّكَ مِن قَلبي حِمىً لا يَحُلُّهُ
سِواكَ وَعَقدٌ لَيسَ خَلقٌ يَحُلُّهُ
وَقَد كُنتَ أَطلَقتَ المُنى لي بِمَوعِدٍ
وَقَدَّرتَ لي وَقتاً وَهَذا مَحَلُّهُ
فَفي أَيَّ حُكمٍ أَو عَلى أَيَّ مَذهَبٍ
تُحِلُّ دَمي وَاللَهُ لَيسَ يَحُلُّهُ