أنافس فيك بعلق ثمين

التفعيلة : البحر المتقارب

أُنافِسُ فيكَ بِعِلقٍ ثَمينِ

وَيَغلِبُني فيكَ ظَنُّ الظَنينِ

وَكُنتُ حَلَفتُ عَلى غَضبَةٍ

فَعُدتُ وَكَفَّرتُ عَنها يَميني


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

حللت من المجد أعلى مكان

المنشور التالي

وكنى الرسول عن الجواب تظرفا

اقرأ أيضاً

سهرة

كل شيء بانتظارهم: الكؤوس والأدمغة وعناكب الرفوف، والصالة وهي ترسمُ بلعابها المدعوين، لتغطي بياض عُريها المائل للوحشة. سَتنتزعُ…

أبا حسن أنت وشك الأجل

أَبا حَسَنٍ أَنتَ وَشكُ الأَجَل وَثُكلُ الغِنى وَاِنتِقالُ الدُوَل زَعَمتَ بِأَنَّكَ لَستَ الدَمارَ وَلَستَ العِثارَ وَلَستَ الزَلَل فَبَيِّن…