أَيا مَن بَينَ باطِيَةٍ وَزِقٍّ
وَعودٍ في يَدَي غانٍ يُغَنّي
إِذا لَم تَنهَ نَفسَكَ عَن هَواها
وَتُحسِنُ صَونَها فَإِلَيكَ عَنّي
فَإِنّي قَد شَبِعتُ مِنَ المَعاصي
وَمِن لَذّاتِها وَشَبِعنَ مِنّي
وَمَن أَسوا وَأَقبَحُ مِن لَبيبٍ
يُرى مُتَطَرِّباً في مِثلِ سِنّي