قولا لِحَمدانَ وَما شيمَتي
أَن أَهدِيَ النُصحَ لَهُ مُخلِصا
ما أَنتَ بِالحُرِّ فَتُلحى وَلا
بِالعَبدِ أَستَعتِبُهُ بِالعَصا
فَرَحمَةُ اللَهِ عَلى آدَمٍ
رَحمَةَ مَن عَمَّ وَمَن خَصَّصا
لَو كانَ يَدري أَنَّهُ خارِجٌ
مِثلُكَ في أَبنائِهِ لَاِختَصى