كَسَرَ الحِبُّ نَشاطي
وَلَقَد كُنتُ نَشيطا
جاءَني عَنهُ كَلامٌ
زادَني فيهِ قُنوطا
واضَياعاهُ أَمِثلي
يُرتَجى مِنهُ خَليطا
قُلتَ لا أَقرَبُ إِلّا
آلَ عَمروٍ أَو لَقيطا
كَم رَأَينا عَرَبِيّا
تٍ يُواصِلنَ نَبيطا
لَو أَرَدتَ الوَصلَ لَم تَج
لِب مِنَ الفَخرِ شُروطا