قُل لِاِسماعيلَ ذي الخا
لِ عَلى الخَدِّ السِباعي
وَلِذي الهامَةِ قَد نُص
صَت عَلى مِثلِ الكُراعِ
وَلِذي الثَغرِ الَّذي يُط
بِقُ بِالشَدقِ التَساعي
وَلِذي الوَجعاءِ مُفضا
ها ذِراعٌ في ذِراعِ
كانَ إِعراسُكَ طُعماً
لِشَواهينِ الجِياعِ
دارَتِ الكَأسُ عَلَيكُم
في غِناءٍ وَسَماعِ
فَاِقتَسَمتُم في الدُجى إِذ
كُنتُمُ شاءَ السِباعِ
لَيلَةً سُرَّ بِها إِب
ليسُ مِنكُم بِاِجتِماعِ
إِبِلٌ تُركَبُ حَتّى
قامَ لِلإِصباحِ داعِ