لِلمُقتِ سَطرانِ في خَدَّيهِ مِن شَعَرٍ
عُنوانُ ما غابَ عَن عَينَيكَ في بَدَنِه
كَأَنَّهُ قَمَرٌ وَلّى المِحاقُ بِهِ
في لَيلَةِ التَمِّ إِذ وافى مَدى حُسنِه
لِلمُقتِ سَطرانِ في خَدَّيهِ مِن شَعَرٍ
عُنوانُ ما غابَ عَن عَينَيكَ في بَدَنِه
كَأَنَّهُ قَمَرٌ وَلّى المِحاقُ بِهِ
في لَيلَةِ التَمِّ إِذ وافى مَدى حُسنِه