أنبئت عبد الله أصبح يعول

التفعيلة : البحر الكامل

أُنبِئتُ عَبدُ اللَهِ أَصبَحَ يُعوِلُ

إِنَّ الزَمانَ بِأَهلِهِ مُتَنَقِّلُ

لَمّا اِطَّلى المِسكينُ أَسبَلَ عَبرَةً

وَالإِطِّلاءُ الإِلتِحاءُ الأَوَّلُ

مُستَعمِلٌ نَتفاً لِيُرجِعَ حُسنَهُ

بَعدَ البِلى وَالحُسنُ لا يُستَعمَلُ

نَتَفَ العَوارِضَ غَضَّةً ما عُذرُهُ

في نَتفِ شَعرِ الخَدِّ حينَ يُسَنبِلُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

كأني لم أبثكما دخيلي

المنشور التالي

تعشقك الكبار يدل عندي

اقرأ أيضاً

طفلتها

“بعد عشرة أعوام من الحب المستحيل، تمر بالشاعر طفلتها . فيأخذها بين ذراعيه ليضم فيها صورة أمها…” طالعني…

عفى المنازل آخر الأيام

عَفّى المَنازِلَ آخِرَ الأَيّامِ قَطرٌ وَمورٌ وَاِختِلافُ نَعامِ قالَ اِبنُ صانِعَةَ الزُروبِ لِقَومِهِ لا أَستَطيعُ رَواسِيَ الرَعلامِ ثَقُلَت…