ربما الماء يروب ،
ربما الزيت يذوب،
ربما يحمل ماء في ثقوب ،
ربما الزاني يتوب ،
ربما تطلع شمس الضحى من صوب الغروب ،
ربما يبرأ شيطان ، فيعفو عنه غفار الذنوب،
إنما لايبرأ الحكام في كل بلاد العرب من ذنب الشعوب .
اقرأ أيضاً
أي جمع هذا وأي اتفاق
أيّ جمع هذا وأيّ اتِّفاق وصحابٍ أماجد ورفاق خالفوا داعي الشّقاق وشقُّوا بالتئام منه عصيّ الشّقاق كلّ فرد…
غربة كاسرة
ربّ طالت غربتي واستنزف اليأس عنادي وفؤادي طمّ فيه الشوق حتى !بقيّ الشوق ولم تبق فؤادي أنا حيّ…
يفلقن لجة آله فأمامها
يفلقن لجة آله فأمامها حادٍ وآخرُ خلفها لم يلحقِ فكأن ذا موسى وذاك بإثره فرعونُ إلا أنه لم…
وندمان صدق بل يزيد فكاهة
وَنَدمانِ صِدقٍ بَل يَزيدُ فُكاهَةً عَلى الصِدقِ لَم يَخلِط مُواتاتَهُ مَحكا حَمولٌ لِما حَمَّلتَهُ غَيرِ ضَيِّقٍ ذِراعاً بِما…
فؤادك أين سباه بماذا
فؤادك أين سباه بماذا بمقلته مَنْ غزال رَبيبْ سِلاَباً نعم أين وسط الطريق متى اليوم هذا سلاب غريب
دار الجهاد حمى الآساد فرسانا
دارُ الجهادِ حِمى الآسادِ فُرسانا أَضحَت قَواعِدُها للنصرِ أركانا تَمّت كَأحسنِ ما عاينت لابسةً مِن مُحكم الصنعِ وَالإتقانِ…
بلد أعارته الحمامة طوقها
بَلَدٌ أَعارَتْهُ الحَمَامَةُ طَوْقَهَا وكساهُ حُلَّةَ ريشِهِ الطَّاوسُ فكأَنَّما الأَنهارُ منه سُلاَفَةٌ وكأَنَّ ساحاتِ الرّياضِ كُؤوسُ