لِشهرزادَ قِصّةٌ
تبدأُ في الخِتامْ
في اللّيلةِ الأولى صَحَتْ
وشهْريارُ نامْ .
ظلّتْ طِوالَ ليلِها
تَكْذِبُ بانتِظامْ
كانَ الكلامُ ساحِراً ..
أرّقهُ الكلامْ
حاولَ ردَّ نومِهِ
لم يستَطِعْ .. فقامْ
وصاحَ : يا غُلامْ
خُذْها لبيتِ أْهلِها
لا نفعَ لي بِمثْلِها
تكْذِبُ ِكذباً صادِقاً
يُبقي الخيالَ مُطْلَقاً
ويحبِسُ المَنامْ
قَلِقْتُ مِنْ قِلْقا لِها
أُريدُ أنْ أَنامْ
خُذْها، وَضَعْ مكانَها ..
وِزارةَ الإعْلامْ
اقرأ أيضاً
الغيب مجهول يحار دليله
الغَيبُ مَجهولٌ يُحارُ دَليلُهُ وَاللُبُّ يَأمُرُ أَهلَهُ أَن يَتَّقوا لا تَظلِموا المَوتى وَإِن طالَ المَدى إِنّي أَخافُ عَلَيكُمُ…
بلى والهدايا المشعرات وما مشى
بَلى والهدايا المُشْعَرَاتِ وما مشى بِمَكَّةَ مَرْفُوعُ الأَظَلِّ حسيرا
أمتع شبابك من لهو ومن طرب
أَمتِع شَبابِكَ مِن لَهوٍ وَمِن طَرَبٍ وَلا تُصخ لِمَلامٍ سَمعَ مُكتَرِثِ فَخَيرُ عَيشِ الفَتى رَيعانُ جِدَّتِهِ وَالعُمرُ مِن…
حتى الأسابر إذ هزت بفاقعة
حتى الأسابر إذ هزت بفاقعةٍ مخالباً سقيت بالفتك غيث دم من كل شهبا إذا مالت بجانحها ترمي الحجال…
ثلاثة من سراة النيل قد حبسوا
ثَلاثَةٌ مِن سُراةِ النيلِ قَد حَبَسوا عَلى مَدارِسِنا سَبعينَ فَدّانا أَحيَوا بِها أَمَلاً قَد كانَ يَخنُقُهُ بُخلُ الغَنِيِّ…
خليلي ما أذني لأول عاذل
خَليلَيَّ ما أُذني لِأَوَّلِ عاذِلِ بِصَغواءَ في حَقٍّ وَلا عِندَ باطِلِ خَليلَيَّ إِنَّ الرَأيَ لَيسَ بِشِركَةٍ وَلا نَهنَهٍ…
أحييت ذكرا طيبا نشره
أَحيَيتَ ذِكراً طَيِّباً نَشرُهُ تَفصيلُهُ أَذكى مِنَ المُجمَلِ وَأَنتَ فَرعٌ طَيِّبٌ أَصلُهُ لا بُدَّ لِلآخِرِ مِن أَوَّلِ
يا أحمد المحمود في ال
يا أحمَدُ المحمودُ في ال أفعالِ من كلِّ النواحي قُمْ فانتهزها فرصةً قد أمكنتْكَ بلا جِماحِ واجلِبْ بها…