يَأوي إِلى حَسَبٍ مِثلِ السُها شَرَفاً
لَكِنَّ ذاكَ خَفِيٌّ وَهوَ مَشهورُ
كَأَنَّهُ السَيفُ في الهَيجاءِ مُنصَلِتاً
لَو كانَ لِلسَيفِ في الهَيجاءِ تَدبيرُ
التفعيلة : البحر البسيط
اقرأ أيضاً
علج إذا قلم أظفاره
عِلجٌ إذا قَلَّمَ أظفارَهُ قَلَّم أيضاً من صَياصِيهِ له صياصٍ من شقاقٍ به في قَدَميْهِ ما يداويهِ
حي المنازل بالأجزاع فالوادي
حَيِّ المَنازِلَ بِالأَجزاعِ فَالوادي وادي المُنيفَةِ إِذ تَبدو مَعَ البادي إِذ قَرَّبوا جِلَّةً فُتلاً مَرافِقُها مَيلَ العَرائِكِ إِذ…
ياراكبا سنن الطريق اللاحب
ياراكِباً سَنَنَ الطَريقِ اللاحِبِ وَمُقَلقِلاً خوصَ المَطِيِّ اللاغِبِ إِن كُنتَ مُطَّلِعَ الثُغورِ فَحَيِّ ما خَلَفَ القُصَيرُ وَدونَ دَربِ…
يا حبذا أمينة وكلبها
يا حَبَّذا أَمينَةٌ وَكَلبُها تُحِبُّهُ جِدّاً كَما يُحِبُّها أَمينَتي تَحبو إِلى الحَولَينِ وَكَلبُها يُناهِزُ الشَهرَينِ لَكِنَّها بَيضاءُ مِثلُ…
عهد الصبا سقيا لأيام الصبا
عهد الصبا سقياً لأيام الصبا أشبه شئ بأزاهير الربا إن الصبا كالورد في نضرته وعمره واللون منه والشذا…
صبراً بغيض بن ريث إنها رحم
صَبراً بَغيضَ بنِ رَيثٍ إِنَّها رَحِمٌ حُبتُم بِها فَأَناخَتكُم بِجَعجاعِ
ضاقت بلاغة أشعاري بما رحبت
ضاقت بلاغة أشعاري بما رحُبتْ عن كنه وصفك حتى رحت ذا لكن فجئتُ أسألُ مَنْ نُعماه تغمرني رحيبَ…
لا تشتري العبد إلا و العصا معه
عـيـدٌ بِـأيَّـةِ حـــالٍ عُـــدتَ يـــا عِـيــد ُبِـمـا مَـضَـى أَم لأَمْــرٍ فِـيـكَ تـجـدِيـدُ أَمــــا الأَحِــبــةُ فـالـبَـيَـداءُ دُونَــهُـــمُ فَـلَـيـتَ دُونَـــكَ…