يامَوعِداً فاتَ فَأَبقى الجَوى
مِن مُخلِفٍ لِلوَعدِ حَلّافِ
قالَ وَفَدّاني فَصَدَّقتُهُ
بِرِقَّةٍ مِنهُ وَأَعطافِ
لِسانُكَ الحُلوُ الَّذي غَرَّني
مِنكَ وَقَد أَكثَرتَ إِخلافي
أَسرَفتُ في حُبِّكِ حَتّى لَقَد
أَضَرَّ بي عِندَكِ إِسرافي
يامَوعِداً فاتَ فَأَبقى الجَوى
مِن مُخلِفٍ لِلوَعدِ حَلّافِ
قالَ وَفَدّاني فَصَدَّقتُهُ
بِرِقَّةٍ مِنهُ وَأَعطافِ
لِسانُكَ الحُلوُ الَّذي غَرَّني
مِنكَ وَقَد أَكثَرتَ إِخلافي
أَسرَفتُ في حُبِّكِ حَتّى لَقَد
أَضَرَّ بي عِندَكِ إِسرافي