إذا انبسطنا رددنا عن زيارتنا

التفعيلة : البحر البسيط

إِذا اِنبَسَطنا رُدِدنا عَن زِيارَتِنا

أَوِ اِنقَبَضنا فَلَومٌ موشِكُ المَضَضِ

فَلَيسَ تَنفَكُّ مِن مَنعٍ وَمِن عَذَلٍ

مِنكُم بِمُنبَسِطٍ مِنّا وَمُنقَبَضِ

ماظَنُّ مُستَوهِبِ الجَدوى إِذا نَظَرَت

عَيناهُ عِندَكُمُ إِخفاقُ مُقتَرِضِ

كُتبُ الوَزيرِ إِلى عُمّالِهِ عِوَضٌ

مِمّا تَطَلَّبتُ أَو جِنسٌ مِنَ العِوَضِ

فَلا تَضُنّوا بِإِحدى الحاجَتَينِ فَلا

عُذرٌ لِمانِعِ داني القَدرِ مُنخَفِضِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

لابس من شبيبة أم ناض

المنشور التالي

يزيد قلبي بصده مرضا

اقرأ أيضاً

القسمة و النصيب

ذُو بُكْمَةٍ.. وَذُو عَمَى تقاسَمِا بَيْتَهما فاختلفا، واحتكما لأِكبرِ الأعمامْ. عَمُّهما دَعاهُما أن يَذهَبا للِسّينما عَلَّهُما أن يُلهما…

أحمدت عاقبة الدواء

أَحمَدتَ عاقِبَةَ الدَواءِ وَنِلتَ عافِيَةَ الشِفاءِ وَخَرَجتَ مِنهُ مِثلَما خَرَجَ الحُسامُ مِنَ الجِلاءِ وَبَقيتَ لِلدُنيا فَأَن تَ دَواؤُها…