لا تُمازِح في غَيرِ وَقتِ مُزاحِ
وَاِتَّخِذ آلَةً لِوَقتِ الصَياحِ
لَنا صاحِبٌ ظالِمٌ ما يَزا
لُ حَرَّبَ الناسَ غَيرُ وَقعِ السِلاحِ
التفعيلة : البحر الخفيف
اقرأ أيضاً
أرانا موضعين لأمر غيب
أَرانا موضِعينَ لِأَمرِ غَيبٍ وَنُسحَرُ بِالطَعامِ وَبِالشَرابِ عَصافيرٌ وَذِبّانٌ وَدودٌ …
يا نسيم الريح قولي للرشا
يا نَسيمَ الريح قولي لِلرَشا لَم يَزِدني الوِردُ عَطشا لي حَبيبٌ حُبُّهُ وَسطَ الحَشا إِن يَشَأ يَمشي عَلى…
وما أنا إلا واحد من جماعة
وما أنا إلا واحدٌ من جماعةٍ وقد خُصِّصوا بالقبضِ إذ مُرْنَ بالقَبصِ فما بالُ حظّي قد غدا كابنِ…
وإن على شاطي الفرات لفتية
وَإِنَّ عَلى شاطي الفُراتِ لَفِتيَةً يَوَدّونَ لَو كانوا بِمالِهِمُ اِفتَدوا حَدَونا وَساقونا فَنَحنُ كَما تَرى نَسوقُ كَما ساقوا…
ما أكلنا في ذا الصيام كنافه
ما أكلنا في ذا الصِّيامِ كُنافَه آهِ وابُعْدَها علينا مسافَه قالَ قَوْمٌ إنَّ العِمَادَ كَرِيمٌ قُلْتُ هذا عندي…
محمد آل رسلان أمير
مُحمَّدُ آلِ رسلانٍ أميرٌ ثَوَى في اللَّحدِ كالغُصنِ الرَّطيبِ غريبُ الدَّارِ مِن لُبنانَ فاعطِفْ عليهِ مؤرِّخاً لحدَ الغريبِ
أنصر بجودك ألفاظا تركت بها
أَنصُر بِجودِكَ أَلفاظاً تَرَكتُ بِها في الشَرقِ وَالغَربِ مَن عاداكَ مَكبوتا فَقَد نَظَرتُكَ حَتّى حانَ مُرتَحَلي وَذا الوَداعُ…
يا أحمد بن أبي دؤاد
يا أَحمَدَ بنَ أَبي دُؤادِ وَالحادِثاتِ بِكُلِّ نادِ ماذا رَأَيتَ إِذا اِنتَسَب تَ إِلى إِيادٍ في إِيادِ