وَإِنّا لَنَخشى الشَيبَ لا لِبَياضِهِ
وَلَكِن لِما بَعدَ المَشيبِ يَكونُ
وَيُحزُنُنا أَلّا نَراهُ فَأَمرُهُ
يَعِزُّ عَلَينا تارَةً وَيَهونُ
وَإِنّا لَنَخشى الشَيبَ لا لِبَياضِهِ
وَلَكِن لِما بَعدَ المَشيبِ يَكونُ
وَيُحزُنُنا أَلّا نَراهُ فَأَمرُهُ
يَعِزُّ عَلَينا تارَةً وَيَهونُ