من كان في الدنيا له شارة

التفعيلة : البحر السريع

مَن كانَ في الدُنيا لَهُ شارَةٌ

فَنَحنُ مِن نَظّارَةِ الدُنيا

نَرمُقُها مِن كَثَبٍ حَسرَةً

كَأَنَّنا لَفظٌ بِلا مَعنى


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أيها الأعرج المحجب مهلا

المنشور التالي

قل لأهل الوقوف موتوا بغيظ

اقرأ أيضاً

سفارة

يريدون مني بلوغ الحضارة، وكل الدروب إليها سدى، والخطى مستعارة، فما بيننا ألف باب وباب، عليها كلاب الكلاب،…