ألا يا غرة السعد

التفعيلة : البحر الوافر

أَلا يا غُرّةَ السَعدِ

وَقُرّةَ ناظِرِ المَجدِ

وَمَوالايَ الَّذي مازا

لَ يَسحَبُ حُلَّةَ الحَمدِ

لِعَبدِكَ هِمَّةٌ هامَت

بِرَكضِ الضُمَّرِ الجردِ

وَيَرغَبُ ضارِعا مِنها

إِلى عَلياكَ في الوَردِ

وَإِن تَقبضهُ مِن عَبدٍ

تَمُنُّ بِهِ عَلى عَبدِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أوجه البدر يشرق في الظلام

المنشور التالي

كأنها فوق العصا

اقرأ أيضاً

مصرع حُب !

1 ليلة الشك . ليلة الشك والأسى والظلام وجحيم الإقدام والإحجام والعذاب الممض لم يتصور في وعيد أو…

لمن طلل أسائله

لِمَن طَلَلٌ أُسائِلُهُ مُعَطَّلَةٌ مَنازِلُهُ غَداةَ رَأَيتُهُ تَنعى أَعاليهُ أَسافِلُهُ وَكُنتُ أَراهُ مَأهولاً وَلَكِن بادَ آهِلُهُ وَكُلٌّ لِاعتِسافِ…

ولست بنائل قمر الثريا

وَلَستُ بِنائِلٍ قَمَرَ الثُرَيّا وَلا جَبَلي الَّذي فَرَعَ الهِضابا أَتَطلُبُ يا حِمارَ بَني كُلَيبٍ بِعانَتِكَ اللَهاميمَ الرِغابا وَتَعدِلُ…