ألا يا غرة السعد

التفعيلة : البحر الوافر

أَلا يا غُرّةَ السَعدِ

وَقُرّةَ ناظِرِ المَجدِ

وَمَوالايَ الَّذي مازا

لَ يَسحَبُ حُلَّةَ الحَمدِ

لِعَبدِكَ هِمَّةٌ هامَت

بِرَكضِ الضُمَّرِ الجردِ

وَيَرغَبُ ضارِعا مِنها

إِلى عَلياكَ في الوَردِ

وَإِن تَقبضهُ مِن عَبدٍ

تَمُنُّ بِهِ عَلى عَبدِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أوجه البدر يشرق في الظلام

المنشور التالي

كأنها فوق العصا

اقرأ أيضاً

باكيات الغمام

بَاكِيَاتُ الغَمَام ضَاحِكَاتُ الكِمَام وَهُبُوبُ التَّنَسُّمِ مَع ساجِعَاتِ الحَمَام بِأَبَارِيقَ رُكَّع مُستَقبِلاَتِ الكُؤُوس سَاجِدَاتٍ وَتُرفَع نَحوَ السَّمَا بالرّؤُوس…

جزر الملح

ثم تطلق العصافير إلى بلادهاويرجع الأسرى الذين فحمتهم رحلة الليلسوف يعود مركبي العتيق مثلهملكنني مدبق القميص بالدم البنفسجيوالصمغ…

يوم

منذ الظهيرةِ ’ كان وجه الأفق مثل جبينك الوهميّ’ يغطس في الضبابِ والظلُّ يجمد في الشوارع مثل وقفتك…