مَشَمّكِ أَفوَحُ في مِعطَسي
وَوَجهُكِ أَملَحُ في ناظِري
ظَفَرتُ بِقُربِكِ بَعدَ اِمتِناعٍ
فَمِن ذاكَ سُمِّتُ بِالظافِرِ
التفعيلة : البحر المتقارب
اقرأ أيضاً
هل تحفظ الأرض موتاها وأهلهم
هَل تَحفَظُ الأَرضَ مَوتاها وَأَهلُهُمُ لَمّا بَدا اليَأسُ أَلغَوهُم فَما حُفِظوا إِن شاءَ رَبُّكَ جازاهُم بِفِعلِهِمُ وَاللَفظِ حينَ…
بالله يا حلوة العينين زوريني
بِاللَهِ يا حُلوَةَ العَينَينِ زوريني قَبلَ المَماتِ وَإِلّا فَاِستَزيريني هَذانِ أَمرانِ فَاِختاري أَحَبَّهُما إِلَيكَ أَو لا فَداعي المَوتَ…
أبا جعفر هلا اقتطعت مودتي
أَبا جَعفَرٍ هَلّا اقتَطَعتَ مَوَدَّتي فَكُنتَ مُصيباً فِيَّ أَجراً وَمَصنَعا فَكَم صاحِبٍ قَد جَلَّ عَن قَدرِ صاحِبٍ فَأَلقى…
وشغلت عن فهم الحديث سوى
وَشَغِلتُ عَن فَهمِ الحَديثِ سِوى ما كانَ مِنكَ وَحُبُّكُم شُغلي وَأُديمَ نَحوَ مُحَدِّثي لِيَرى أَن قَد فَهِمتُ وَعِندَكُم…
أبر على الألواء نائلك الغمر
أَبَرَّ عَلى الأَلواءِ نائِلُكَ الغَمرُ وَبِنتَ بِفَخرٍ ما يُشاكِلُهُ فَخرُ وَأَنتَ أَمينَ اللَهِ في المَوضِعِ الَّذي أَبى اللَهُ…
تروح من وجرة الظاعنونا
تروَّحَ من وَجرةَ الظاعنونا فكان الذي ساءَني أن يكونا يميناً لَعَزَّ مرامُ السلو وِ أن تتركوا جنبَ خَبتٍ…
إن أبا هاشم يد الشرف
إنَّ أَبا هاشِمٍ يَدُ الشَرفِ مادِحُهُ آِمِنٌ من السَرَفِ حلَّ مِنَ المَجدِ في أَواسِطِهِ وَخَلَّفَ العالَمين في طَرَفِ
قل للزمان صلحا
قُلْ للزمان صُلْحا قد عاد ليلي صُبحا جادَ فزار قمرٌ كان لَوَى وَشحّا يلبَس جِنحا من دجى ال…