رماني بالصدور كما تراني

التفعيلة : البحر الوافر

رَماني بِالصُدورِ كَما تَراني

وَأَلبَسَني الغَرامَ وَقَد بَراني

وَوَقتي كُلُّهُ حُلوٌ لَذيذٌ

إِذا ما كانَ مَولائي يَراني

رَضيتُ بِصُنعِهِ في كُلِّ حالِ

وَلَستُ بِكارِهٍ ما قَد رَماني

فيما مَن لَيسَ يَشهَدُ ما أَراهُ

لَقَد غُيِّبتَ عَن عَينٍ تَراني


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

كانت لقلبي أهواء مفرقة

المنشور التالي

خصني واحدي بتوحيد صدق

اقرأ أيضاً