إني لأفكر في علاك فأنثني

التفعيلة : البحر الكامل

إني لأُفكِر في عُلاكَ فأنثني

حيْرانَ لا أدري بماذا أمْدَحُ

إنْ قلتُ ليثٌ كنت أقْتلَ سطوةً

أو قُلت بحر نَدىً فكفُّك أسمح


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

كثرت روايات الرواة فواعد

المنشور التالي

من مبلغ سلف الأجواد إذ سبقوا

اقرأ أيضاً

ضعة للزمان عندي وعكس

ضَعَةٌ لِلزَمانِ عِندي وَعَكسُ إِذ تَوَلّى بِزُرجَسابورَ جِبسُ شَخصُهُ المُزدَرى عِندي وَمَخبَرُهُ المَش نوءُ قُبحاً وَرَأيُهُ المُستَخَسُّ يَتَعاطى…