طرقتْ بأشراف العُذيب مُسَهَّداً
أغْضى الجُفونَ على قَذىً وقَتادِ
والجوُّ مِنْ فَقْدِ الصَّباحِ كأنهُ
أسْوانُ مُشتملٌ بثَوْبِ حِداد
طرقتْ بأشراف العُذيب مُسَهَّداً
أغْضى الجُفونَ على قَذىً وقَتادِ
والجوُّ مِنْ فَقْدِ الصَّباحِ كأنهُ
أسْوانُ مُشتملٌ بثَوْبِ حِداد