ألم تر قومي إذ دعاهم أخوهم

التفعيلة : البحر الطويل

أَلَم تَرَ قَومي إِذ دَعاهُم أَخوهُمُ

أَجابوا وَإِن يَغضَب عَلى القَومِ يَغضَبوا

هُمُ حَفَظوا غَيبي كَما كُنتُ حافِظاً

لِقَومِيَ أُخرى مِثلَها إِذ تَغَيَّبوا

بَنو الحَربِ لَم تَقعُد بِهِم أُمَهاتُهُم

وَآباؤُهُم آباءُ صِدقٍ فَأَنجَبوا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

فإن كنت بالشورى ملكت أمورهم

المنشور التالي

أنا علي وابن عبد المطلب نحن

اقرأ أيضاً

الوهم الجميل

سأعودُ بالوهم الجميلِ محملاً بحديثِ راحتكِ الأخيرِ وضحكةٍ زرعتْ سراباً لانتظاري كنتِ رائعةً مساءً كنتِ مبدعةً مساءً كنتِ…