ألم تر قومي إذ دعاهم أخوهم

التفعيلة : البحر الطويل

أَلَم تَرَ قَومي إِذ دَعاهُم أَخوهُمُ

أَجابوا وَإِن يَغضَب عَلى القَومِ يَغضَبوا

هُمُ حَفَظوا غَيبي كَما كُنتُ حافِظاً

لِقَومِيَ أُخرى مِثلَها إِذ تَغَيَّبوا

بَنو الحَربِ لَم تَقعُد بِهِم أُمَهاتُهُم

وَآباؤُهُم آباءُ صِدقٍ فَأَنجَبوا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

فإن كنت بالشورى ملكت أمورهم

المنشور التالي

أنا علي وابن عبد المطلب نحن

اقرأ أيضاً

خمري دمي

للعُيونِ السّودِ في بَلَدي حِكاياتٌ جميلةْ، شدَّ الرِّحالَ لأجلِها النّاسُ مَسَافاتٍ طويلةْ… للجِباهِ السُّمرِ في بَلَدي رواياتٌ أصيلَةْ،…

أكلفت تصعيد الحدوج الروافع

أَكُلِّفتَ تَصعيدَ الحُدوجِ الرَوافِعِ كَأَنَّ خَبالي بَعدَ بُرءٍ مُراجِعي قِفا نَعرِفِ الرَبعَينِ بَينَ مُلَيحَةٍ وَبُرقَةِ سُلمانينَ ذاتِ الأَجارِعِ…