ضَربٌ ثَنى الأَبطالَ في المَشاعِبِ
ضَربَ الغُلامِ البَطَلِ المُلاعِبِ
أَينَ الضِرابُ في العَجاجِ الثائِبِ
حينَ اِحمِرارِ الحَدَقِ الثَواقِبِ
بِالسَيفِ في نَهنَهَةِ الكَتائِبِ
وَالصَبرُ فيهِ الحَمدُ لِلعَواقِبِ
التفعيلة : بحر الرجز
اقرأ أيضاً
القطار الأخير توقف
القِطَارُ الأَخِيرُ تَوَقَّفَ عِنْدَ الرَّصِيفِ الأَخِيرِ. وَمَا مِنْ أَحَدْ يُنْقذُ الوَرْدَ. مَا مَنْ حَمَامٍ يَحُطُّ عَلَى امْرأَةٍ مِنْ…
من علمني حبا كنت له عبدا
1 من علمني كيف أقشر كالتفاحة قلبي حتى تأكل منه نساء الأرض جميعاً كنت له عبدا… 2 من…
دمعة من دموع عهد الشباب
دَمعَةٌ مِن دُموعِ عَهدِ الشَبابِ كُنتُ خَبَّأتُها لِيَومِ المُصابِ لَبَّتِ اليَومَ يا مُحَمَّدُ لَمّا راعَني نَعيُ أَكتَبِ الكُتّابِ…
كن كيفما كنت لا بدع كفيت بلا
كَن كَيفَما كَنتَ لا بِدعَ كُفيتَ بَلاً لَدَيهِ كابدتُ لَوماً لِلعَذول كَفى بَدا لِقَوميَ سرٌّ كُنتُ كاتِمهُ كَما…
لتبك أبا سمعان أطاطة الضحى
لِتَبكِ أَبا سَمعانَ أَطّاطَةُ الضُحى إِلى الكَرمِ مِرزامٌ رِواءُ جِرارُها
ونصرانية بتنا جوارا
وَنَصرانِيَّةٍ بِتنا جِواراً لَها فَلَنا بِساحَتِها جُنوحُ خَطَبنا عِندَها راحاً فَجاءَت بِراحٍ لِلنَفوسِ بِها تُريحُ وَأَبدَت مَنظَراً حَسَناً…
علمتني الخط فما راعني
علمتني الخط فما راعني مني سوى ذاك النجاح السريع كاشفتني من فنه موجزاً بذلك السر اللطيف البديع كم…
كذا فليجل الخطب وليفدح الأمر
كَذا فَليَجِلَّ الخَطبُ وَليَفدَحِ الأَمرُ فَلَيسَ لِعَينٍ لَم يَفِض ماؤُها عُذرُ تُوُفِّيَتِ الآمالُ بَعدَ مُحَمَّدٍ وَأَصبَحَ في شُغلٍ…