لو كانت الأرزاق تجري على

التفعيلة : البحر السريع

لَو كانَتِ الأَرزاقُ تَجري عَلى

مِقدارِ ما يَستاهَلُ العَبدُ

لَكانَ مَن يُخدَمُ مُستَخدِماً

وَغابَ نَحسٌ وَبَدا سَعدُ

وَاِعتَدَلَ الدَهرُ إِلى أَهلِهِ

وَاِتَّصَلَ السُؤدُدُ وَالمَجدُ

لَكِنَّها تَجري عَلى سَمتِها

كَما يُريدُ الواحِدُ الفَردُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

وكانوا على الإسلام إلبا ثلاثة

المنشور التالي

هموم رجال في أمور كثيرة

اقرأ أيضاً

وأضياف ليل قد نقلنا قراهم

وَأَضيافِ لَيلٍ قَد نَقَلنا قِراهُمُ إِلَيهِم فَأَتلَفنا المَنايا وَأَتلَفوا قَرَيناهُمُ المَأثورَةَ البيضَ قَبلَها يُثِجُّ العُروقَ الأَزأَنِيُّ المُثَقَّفُ وَمَسروحَةً…