هَذا غُلامٌ لِلخَليلِ أَتى وَقَد
حَيَّتهُ غُرتُهُ بِوَجهِ حَبيبِهِ
رَدَّ الإِلهُ بِوَفدِهِ فرطاً مَضى
وَأَعادَ مِن صَفوِ الهَناءِ وَطيبِهِ
فَانعَمْ بِهِ أَرَّخَتُ وَاَبشر إَِنَّهُ
عادَ الحَبيبُ إَلَيكَ بَعدَ مَغيبِهِ
هَذا غُلامٌ لِلخَليلِ أَتى وَقَد
حَيَّتهُ غُرتُهُ بِوَجهِ حَبيبِهِ
رَدَّ الإِلهُ بِوَفدِهِ فرطاً مَضى
وَأَعادَ مِن صَفوِ الهَناءِ وَطيبِهِ
فَانعَمْ بِهِ أَرَّخَتُ وَاَبشر إَِنَّهُ
عادَ الحَبيبُ إَلَيكَ بَعدَ مَغيبِهِ