أَعيَنّي جُوداً بارَكَ اللَهُ فيكُما
عَلى هالِكيْنِ لا تَرى لَهُما مِثلا
عَلى سَيِّدِ البَطحاءِ وَابنِ رَئيسِها
وَسَيدَةِ النِسوانِ أَوَل مَن صَلّى
مُهَذَبّةٌ قَد طَيَّبَ اللَهُ خَيمَها
مُبارَكَةٌ وَاللَهُ ساقَ لَها الفَضلا
لَقَد نَصَرا في اللَهِ دينَ مُحَمَدٍ
عَلى مَن بَغى في الدينِ قَد رَعَيا إِلّا