أَتَحمِلُكَ الحَصانُ وَأَنتَ خالٍ
وَفي الهَيجاءِ يَحمِلُكَ الحِصانُ
تَصونُ الخَيلَ تَحتَكَ مِن وَجاها
وَإِن جاءَ الحِمامُ فَما تُصانُ
التفعيلة : البحر الوافر
اقرأ أيضاً
أعد نظرا فما في الخد نبت
أَعِدْ نظَراً فما في الخَدِّ نَبْتٌ حَماهُ اللهُ من رَيْبِ المَنونِ ولكنْ رقَّ ماءُ الخَدِّ حتّى أَراك خَيالَ…
ما هذه الدنيا وطالبها
ما هَذِهِ الدُنيا وَطالِبُها إِلّا عَناءً وَهوَ لا يَدري إِن أَقبَلَت شَغَلَت دِيانَتَهُ أَو أَدبَرَت شَغلَتَهُ بِالفَقرِ
تعللنا أمامة بالعدات
تُعَلِّلُنا أَمامَةُ بِالعِداتِ وَما تَشفي القُلوبَ الصادِياتِ فَلَولا حُبُّها وَإِلَهِ مَوسى لَوَدَّعتُ الصِبا وَالغانِياتِ وَما صَبري عَنِ الذَلفاءِ…
إن ابن يوسف محمود خلائقه
إِنَّ اِبنَ يوسُفَ مَحمودٌ خَلائِقُهُ سيئانِ مَعروفُهُ في الناسِ وَالمَطَرا هُوَ الشِهابُ الَّذي يُرمى العَدُوُّ بِهِ وَالمَشرِفِيُّ الَّذي…
الملك
بِكَفَيَّ فَأسي ومائي غَزيرٌ وعِنْدي البُذورُ وعِندي التُّرابْ. أأشكو الصَّدَي والطّوَي بَعْدَ هذا؟ أأحيا – لأحيا – حياةَ…
رأى بخديه منبتا زغبا
رأى بخدّيهِ منبتاً زغباً فضنَّ عني هناكَ بالعملِ وقال قد صرتُ يا فتى رجلاً وذا قبيحٌ أراهُ بالرجُلِ…
باكر الراح في أوان البكور
باكِرِ الراحَ في أَوانِ البُكورِ في زَمانِ الشَقيقِ وَالمَنثورِ وَاِركَبِ الإِنخِلاعَ إِن كُنتَ مِمَّن يَشتَهي السَيرَ في طَريقِ…
لعمرك ما غادرت مطلع هضبة
لَعَمرُكَ ما غادَرتُ مَطلِعَ هَضبَةٍ مِنَ الفِكرِ إِلّا وَاِرتَقَيتُ هِضابَها أَقَلُّ الَّذي تَجني الغَواني تَبرُّجٌ يُري العَينَ مِنها…