عَلَّ زَماناً يُديلُ آخِرُهُ
فَقَد يَكونُ الرَشادُ في العِجَزِ
إِلى الأَنينِ اِستَراحَ خِدنُ ضَنى
كَما اِستَعانَ السُفاةُ بِالرَجَزِ
وَالدَينُ نُصحُ الجُيوبِ مُقتَرِناً
مَدى اللَيالي بِعِفَّةِ الحُجُزِ
يا صاحِ إِنّي لَزائِفٌ عَمَلي
فَحَقَّ أَني وُجِدتُ لَم أَجُزِ