قَد سائَها العُقمُ لا ضَمَّت وَلا وَلَدَت
وَذاكَ خَيرٌ لَها لَو أُعطِيَت رَشَدا
ما يَأخُذُ المَوتُ مِن نَفسٍ لِمُنفَرِدٍ
شَيئاً سِواها إِذا ما اِغتالَ وَاِحتَشَدا
وَمُنشِدُ الخَيرِ لا تُصغي لَهُ أُذُنٌ
قَد ضَلَّ مُذ كانَتِ الدُنِّيا فَما نُشِدا
قَد سائَها العُقمُ لا ضَمَّت وَلا وَلَدَت
وَذاكَ خَيرٌ لَها لَو أُعطِيَت رَشَدا
ما يَأخُذُ المَوتُ مِن نَفسٍ لِمُنفَرِدٍ
شَيئاً سِواها إِذا ما اِغتالَ وَاِحتَشَدا
وَمُنشِدُ الخَيرِ لا تُصغي لَهُ أُذُنٌ
قَد ضَلَّ مُذ كانَتِ الدُنِّيا فَما نُشِدا