لَيالٍ ما تُفيقُ مِنَ الرَزايا
فَوَيحي مِن عَجائِبِها وَوَيبي
أَعادَت أُسدُها أَسَداً أَكيلاً
وَأَودى ذِئبُها بِأَبي ذُؤَيبِ
التفعيلة : البحر الوافر
اقرأ أيضاً
إن صد وأضحى للجفا يعتمد
إِنْ صَدَّ وأَضْحَى لِلجَفَا يَعْتَمِدُ أَوْ زَالَ وِدَادُهُ الَّذي أَعْتَقِدُ فَالأَمْرُ لَهُ وَمَا عَلَيْهِ حَرَجٌ لاَ يَدْخُلُ بَيْنَهُ…
ومله يملأ الإصغاء حسنا
وَمُلهٍ يَملأُ الإِصغاءَ حُسناً إِذا ما السَمعُ أَرسَلَهُ إِلَيهِ لَو أَنَّ مُخارِقاً حَيٌّ وَغَنّى لَخَرَّقَ ثَوبَهُ طَرباً عَلَيهِ
عجبا لطيف خيالك المتعاهد
عَجَباً لِطَيفِ خَيالِكِ المُتَعاهِدِ وَلِوَصلِكِ المُتَقارِبِ المُتَباعِدِ يَدنو إِذا بَعُدَ المَزارُ وَيَنتَوي في القُربِ لَيسَ أَخو الهَوى بِمُباعِدِ…
خلوا سبيل المؤمن المجاهد
خَلوا سَبيلَ المُؤمِنِ المُجاهِد آلَيتُ لا أَعبُدُ غَيرَ الواحِد في اللَهِ ذي الكُتبِ وَذي المُشاهَدِ في اللَهِ لا…
لا أظلم البين حالي كالذي كانا
لا أظلمُ البينَ حالي كالذي كانا سِيّانِ إنْ غاب من أهوى وإن دانا ما زادني القرب عما كنتُ…
يا طيب يم لا يضاهي حسنه
يا طيب يم لا يضاهي حسنه بيمنه قرت وسرت أسرتان هنأ فيه السعد إذ أرخه هنري ولورا قمري…
أمطتك همتك الغريمة فاركب
أمْطَتْكَ همّتُك الغريمةَ فاركبِ لا تُلقِيَنّ عصاكَ دون المَطلبِ ما بالُ ذي النظرِ الصحيح تقلّبتْ في عينه الدنْيا…
أهذه سير في المجد أم سور
أَهَذِهِ سِيَرٌ في المَجدِ أَم سُوَرُ وَهَذِهِ أَنجُمٌ في السَعدِ أَم غُرَرُ وَأَنمُلٌ أَم بِحارٌ وَالسُيوفُ لَها مَوجٌ…