قَد ذَكَرنا عُهودَكُم بَعدَ ما طا
لَت لَيالٍ مِن بَعدِها وَشُهورُ
عَجَباً لِلقُلوبِ كَيفَ أَطالَت
بُعدَكُم ما القُلوبُ إِلّا صُخورُ
قَد ذَكَرنا عُهودَكُم بَعدَ ما طا
لَت لَيالٍ مِن بَعدِها وَشُهورُ
عَجَباً لِلقُلوبِ كَيفَ أَطالَت
بُعدَكُم ما القُلوبُ إِلّا صُخورُ