وَيَأمُرُني مَن لا أُطيقُ بِهَجرِها
وَحَسبي بِهِ لَو كانَ يَنظُرُها حَسبي
يُشيرُ عَلى جِسمي بِفُرقَةِ قَلبِهِ
بَقيتَ كَذا هَل كانَ جِسمٌ بِلا قَلبِ
وَإِنّي عَلى الأَيّامِ فيها لَعاتِبٌ
وَحاشا لِذاكَ الوَجهِ مِن أَلَمِ العَتبِ
وَيَأمُرُني مَن لا أُطيقُ بِهَجرِها
وَحَسبي بِهِ لَو كانَ يَنظُرُها حَسبي
يُشيرُ عَلى جِسمي بِفُرقَةِ قَلبِهِ
بَقيتَ كَذا هَل كانَ جِسمٌ بِلا قَلبِ
وَإِنّي عَلى الأَيّامِ فيها لَعاتِبٌ
وَحاشا لِذاكَ الوَجهِ مِن أَلَمِ العَتبِ