أُحِبُّ عَليّاً وهو سُؤْلي وَبُغْيتي
وَمَا زَار إلّا قُلْتُ أَهْلاً ومَرْحَبَا
فَيا لَيْتَ شِعْرِي عِنْدمَا رَاحَ مُغْرَماً
بِقَتْلِيَ مَغْرىً ظَنَّنَي فيهِ مُرْحِباً
أُحِبُّ عَليّاً وهو سُؤْلي وَبُغْيتي
وَمَا زَار إلّا قُلْتُ أَهْلاً ومَرْحَبَا
فَيا لَيْتَ شِعْرِي عِنْدمَا رَاحَ مُغْرَماً
بِقَتْلِيَ مَغْرىً ظَنَّنَي فيهِ مُرْحِباً