أَنْتُمْ لِعَبْدِكُمُ أَحِبَّهْ
وَلَهُ عَلَيْكُمْ حَقُّ صُحْبَهْ
يا نَائِمينَ عَنِ المُسهَّدِ
فَارِغينَ عَنِ المَحَبَّهْ
وَاللَّه ما عِنْدِي مِنَ السُّلْ
وَانِ عَنْكُمْ وَزْنَ حَبَّهْ
قَدْ كُنْتُمُ أُنْسِي فَهَا
أَنَا بَعْدَكُمْ في دَارِ غُرْبَهْ
لاَ فُرِّجَتْ عَنْ مُهْجَتِي
إِنْ مِلْتُ لِلسُّلوانِ كُرْبَهْ