من حين جلا العذار في الخد نبات

التفعيلة : بحر الدوبيت

مِنْ حِين جَلَا العِذَار في الخَدِّ نَباتْ

أَحْيَا بِوصَالِهِ وَبالهَجْرِ أَماتْ

وَحياةِ هَواكَ طَلّق النَّوْم ثَلاث كذا

مَنْ تَهْجُرُه فَلاَ تَسلْ كَيْفَ يَباتْ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

وحرمة الذاهب من عيشنا

المنشور التالي

قلبي بحب سواكم لا يعبث

اقرأ أيضاً

ليهن الضياع وكتابها

لِيَهْنِ الضِّياعَ وكُتَّابَها وعُمّالَها ثم أربابَها طُلُوعُ السعودِ بديوانِها غَداةَ تقلَّدتَ أسبابَها وَرَدْتَ على رَشَدٍ دارَها وفتَّحتَ باليُمن…