ما عذلك في الهوى له مستند

التفعيلة : بحر الدوبيت

مَا عَذْلُكَ في الهَوَى لَهُ مُسْتَنَدُ

هَيْهَاتَ يُرَى لِي سَلْوَةٌ أَوْ جَلَدُ

في قَلْبِي ما ثَلَّثْتُهُ تَعْرِفُهُمْ

اللَّهُ وَمَنْ أُحِبُّهُ والكَمَدُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

إن صد وأضحى للجفا يعتمد

المنشور التالي

عريب كان لي معهم عهود

اقرأ أيضاً

ورثة ابليس

وجوهكم أقنعة بالغة المرونة طلاؤها حصافة، وقعرها رعونة صفق إبليس لها مندهشا، وباعكم فنونه “.وقال : ” إني…