ما عذلك في الهوى له مستند

التفعيلة : بحر الدوبيت

مَا عَذْلُكَ في الهَوَى لَهُ مُسْتَنَدُ

هَيْهَاتَ يُرَى لِي سَلْوَةٌ أَوْ جَلَدُ

في قَلْبِي ما ثَلَّثْتُهُ تَعْرِفُهُمْ

اللَّهُ وَمَنْ أُحِبُّهُ والكَمَدُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

إن صد وأضحى للجفا يعتمد

المنشور التالي

عريب كان لي معهم عهود

اقرأ أيضاً

لقد كذب الحي اليمانون شقوة

لَقَد كَذَبَ الحَيُّ اليَمانونَ شِقوَةً بِقَحطانِها أَحرارُها وَعَبيدُها يَرومونَ حَقّاً لِلخِلافَةِ واضِحاً شَديداً أَواسيها طَويلاً عَمودُها فَإِن تَصبِروا…