قد مال سمعي إلى عذاله فيكا

التفعيلة : البحر البسيط

قَدْ مَالَ سَمْعِي إِلى عُذَّالِهِ فِيكَا

يَكْفِيكَ تَلْوِيحُ هَذا القَوْلِ يَكْفِيكَا

كَمْ بِتَّ تَفْكُر بُغْضاً كَيْف تُسْخِطُني

وَبِتُّ أَفْكرُ حُبّاً كَيْفَ أُرْضِيكَا

يا نَاظِريَّ ارْقُدا لا لِلخيالِ وَيا

قَلْبي اسْترِحْ مِنْ هَوَى مَنْ كَادَ يُفْنِيكَا

وَكَيْفَ أَرْضَي لِنَفْسي أَنْ أُسوِّدَ مَنْ

لَمْ يَرْضَ أَنّي لَهُ أَصْبَحْتُ مَمْلُوكَا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

يا غصن نقا يميس في الأوراق

المنشور التالي

أحبابنا إن باح فيكم بالهوى

اقرأ أيضاً

نغم

أشتـاقُ لِصَوتٍ أسمعُـهُ قـد باتَ فـؤادي مولَعَهُ فإذا ما غابَ غَـدَوتُ أنا محزونَ القلبِ ومُوجَعَـهُ سُمّـاً بغيابـكَ يجرَعُـهُ…

لأموتن بغمى

لَأَموتَنَّ بِغَمّى في هَوى مَن لا أُسَمّي ذَهَبَت نَفسي وَإِن كُن تُ عَلى الناسِ أُعَمّي عَلوَ ياقُرَّةَ عَيني…