وَذي ثَنايا لم تَدعْ عَاشِقاً
إلّا عَصَى في حُبِّها مَنْ يَلومْ
كم بِتُّ أَرْعَى في لمَى ثَغْرِها
وَشِيمَةُ العاشِق رَعْيُ النُّجومْ
وَذي ثَنايا لم تَدعْ عَاشِقاً
إلّا عَصَى في حُبِّها مَنْ يَلومْ
كم بِتُّ أَرْعَى في لمَى ثَغْرِها
وَشِيمَةُ العاشِق رَعْيُ النُّجومْ