مثل الغزال نظرة ولفتة

التفعيلة : بحر الرجز

مِثْلُ الغَزالِ نَظْرةً وَلفْتَةً

مَنْ رآه مُقْبِلاً ولا افْتَتَنْ

أَحْسَنُ خَلْقِ اللَّه وَجْهاً وفماً

إنْ لَمْ يَكُنْ أَحقَّ بالحُسْنِ فَمَنْ

في جِسْمِه وَصُدْغِه وشَكْلِهِ

الماءُ والخُضْرَةُ والوَجْهُ الحَسَنْ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

حي غزالا سل من أجفانه

المنشور التالي

قد أصبح آخر الهوى أوله

اقرأ أيضاً

رأتني معد مصحرا فتناذرت

رَأَتني مَعَدٌّ مُصحِراً فَتَناذَرَت بَديهَةَ مَخشِيَّ الجَريرَةِ عارِمِ وَما جَرَّبَ الأَقوامُ مِنّي أَناثَةً لَدُن عَجَموني بِالضُروسِ العَواجِمِ بَرى…