أمت مطامعي فأرحت نفسي

التفعيلة : البحر الوافر

أَمَتُّ مَطامِعي فَأَرَحتُ نَفسي

فَإِنَّ النَفسَ ما طَمِعَت تَهونُ

وَأَحيَيتُ القُنوعَ وَكانَ مَيِّتاً

فَفي إِحيائِهِ عِرضٌ مَصونُ

إِذا طَمَعٌ يَحِنُّ بِقَلبِ عَبدٍ

عَلَتهُ مَهانَةٌ وَعَلاهُ هونُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

سهرت أعين ونامت عيون

المنشور التالي

لا خير في حشو الكلام

اقرأ أيضاً

ودع أمامة حان منك رحيل

وَدِّع أُمامَةَ حانَ مِنكَ رَحيلُ إِنَّ الوَداعَ إِلى الحَبيبِ قَليلُ تِلكَ القُلوبُ صَوادِياً تَيَّمنَها وَأَرى الشِفاءَ وَما إِلَيهِ…