قد كنت أحسب أنني جلد القوى

التفعيلة : البحر الكامل

قَد كُنتُ أَحسَبُ أَنَّني جلد القُوى

حَتّى رَأَيت كَواعِباً أَتراباً

يَرفُلنَ في وَشيِ البُرودِ عَشِيَّةً

مِثلَ الظِباءِ وَقَد مُلِئنَ شَباباً

قَرَّبنَ حَوراءَ المَدامِعِ طَفلَةً

أَربَبنَ مِن عُجبٍ بِها إِربابا

تِلكَ الَّتي لا شَكَّ حَقّاً أَنَّها

خُلِقَت لِحينِكَ فِتنَةً وَعَذابا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

قد تمنى معشر إذ أطربوا

المنشور التالي

يا سليمى يا سليمى

اقرأ أيضاً

أعياد

قال الراوي: للناس ثلاثة أعياد عيد الفطر، وعيد الأضحى، والثالث عيد الميلاد. يأتي الفطر وراء الصوم ويأتي الأضحى…