طابَ يَومي وَلَذَّ شُربُ السُلافَه
إِذ أَتاني نَعِيُّ مَن بِالرُصافَه
وَأَتانا البَريدُ يَنعى هِشاماً
وَأَتانا بِخاتَمٍ لِلخِلافَه
فَاِصطَحَبنا مِن خَمرِعانَةَ صِرفاً
وَلَهَونا بِقَينَةٍ عَزّافَه
طابَ يَومي وَلَذَّ شُربُ السُلافَه
إِذ أَتاني نَعِيُّ مَن بِالرُصافَه
وَأَتانا البَريدُ يَنعى هِشاماً
وَأَتانا بِخاتَمٍ لِلخِلافَه
فَاِصطَحَبنا مِن خَمرِعانَةَ صِرفاً
وَلَهَونا بِقَينَةٍ عَزّافَه