بحياةِ أيْرِ أبي الرَّجا
لمّا استَوى وتَسكْرَجا
وأتاك مُمتَدّاً فأد
خَلَ في حشاكَ وأخرجا
إلا احتشَمْتَ ولا تكو
نُ إلى هجائك مُحوِجا
فلقد رأيتَ وقد مدحْ
تُك كيف كان وكيف جا
مَن كان يَصفَعُ بالمدي
ح فكيف ظنُّك إن هَجا
بحياةِ أيْرِ أبي الرَّجا
لمّا استَوى وتَسكْرَجا
وأتاك مُمتَدّاً فأد
خَلَ في حشاكَ وأخرجا
إلا احتشَمْتَ ولا تكو
نُ إلى هجائك مُحوِجا
فلقد رأيتَ وقد مدحْ
تُك كيف كان وكيف جا
مَن كان يَصفَعُ بالمدي
ح فكيف ظنُّك إن هَجا