لو لم ير في الناظر لي مبسمه

التفعيلة : بحر الدوبيت

لو لم يَرَ في النّاظرِ لي مَبْسِمَهُ

ما كان يَعِنُّ له أنْ يَلْثِمَهُ

لا يعتقِدُ العاشقُ أنْ يُكرِمَهُ

ما آثرَ بالقُبلةِ إلاّ فَمَهُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أيها الراكب مهلا

المنشور التالي

ألحظ في جفونك أم صوارم

اقرأ أيضاً